| الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى | |
|
+17شمس رجب شمس قطرالندى المستشارحسن اشرف مرسال سعيد عبد الفتاح hisha ABo.HaGaR احمد محمد الشال هناء سلامه عاطف الدسوقى ابراهيم الدسوقى الورد السوري رباح عمر بلبل شادى الشيماء يويو محمد الامام 21 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
محمد الامام المدير العام
عدد المساهمات : 3043 تاريخ التسجيل : 30/07/2009 العمر : 64 الموقع : مدير منتدى ال البيت الكرام
| موضوع: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2009-09-19, 7:02 pm | |
| المولد والنشأة في قرية "نكلا العنب" التابعة لمحافظة البحيرة بمصر ولد الشيخ محمد الغزالي في (5 من ذي الحجة 1335هـ = 22 من سبتمبر 1917م) ونشأة في أسرة كريمة، وتربى في بيئة مؤمنة؛ فحفظ القرآن، وقرأ الحديث في منزل والده، ثم التحق بمعهد الإسكندرية الديني الابتدائي، وظل به حتى حصل على الثانوية الأزهرية، ثم انتقل إلى القاهرة سنة (1356هـ =1937م) والتحق بكلية أصول الدين، وفي أثناء دراسته بالقاهرة اتصل بالإمام حسن البنا وتوثقت علاقته به، وأصبح من المقربين إليه، حتى إن الإمام البنا طلب منه أن يكتب في مجلة "الإخوان المسلمين" لما عهد فيه من الثقافة والبيان؛ فظهر أول مقال له وهو طالب في السنة الثالثة بالكلية، وكان البنا لا يفتأ يشجعه على مواصلة الكتابة حتى تخرج سنة (1360هـ = 1941م) ثم تخصص في الدعوة، وحصل على درجة "العالمية" سنة (1362هـ = 1943م) وبدأ رحلته في الدعوة في مساجد القاهرة.في ميدان الدعوة والفكر كان الميدان الذي خُلق له الشيخ الغزالي هو مجال الدعوة إلى الله على بصيرة ووعي، مستعينا بقلمه ولسانه؛ فكان له باب ثابت في مجلة الإخوان المسلمين تحت عنوان "خواطر حية" جلَّى قلمه فيها عن قضايا الإسلام ومشكلات المسلمين المعاصرة، وقاد حملات صادقة ضد الظلم الاجتماعي وتفاوت الطبقات وتمتُّع أقلية بالخيرات في الوقت الذي يعاني السواد الأعظم من شظف العيش.ثم لم يلبث أن ظهر أول مؤلفات الشيخ الغزالي بعنوان "الإسلام والأوضاع الاقتصادية" سنة (1367هـ = 1947م) أبان فيه أن للإسلام من الفكر الاقتصادي ما يدفع إلى الثروة والنماء والتكافل الاجتماعي بين الطبقات، ثم أتبع هذا الكتاب بآخر تحت عنوان "الإسلام والمناهج الاشتراكية"، مكملا الحلقة الأولى في ميدان الإصلاح الاقتصادي، شارحا ما يراد بالتأمين الاجتماعي، وتوزيع الملكيات على السنن الصحيحة، وموضع الفرد من الأمة ومسئولية الأمة عن الفرد، ثم لم يلبث أن أصدر كتابه الثالث "الإسلام المفترى عليه بين الشيوعيين والرأسماليين".والكتب الثلاثة تبين في جلاء جنوح الشيخ إلى الإصلاح في هذه الفترة المبكرة، وولوجه ميادين في الكتابة كانت جديدة تماما على المشتغلين بالدعوة والفكر الإسلامي، وطرْقه سبلا لم يعهدها الناس من قبله، وكان همُّ معظم المشتغلين بالوعظ والإرشاد قبله الاقتصار على محاربة البدع والمنكرات.في المعتقل ظل الشيخ يعمل في مجال الدعوة حتى ذاعت شهرته بين الناس لصدقه وإخلاصه وفصاحته وبلاغته، حتى هبّت على جماعة "الإخوان المسلمين" رياح سوداء؛ فصدر قرار بحلها في (صفر 1368هـ = ديسمبر 1948م) ومصادرة أملاكها والتنكيل بأعضائها، واعتقال عدد كبير من المنضمين إليها، وانتهى الحال باغتيال مؤسس الجماعة تحت بصر الحكومة وبتأييدها، وكان الشيخ الغزالي واحدا ممن امتدت إليهم يد البطش والطغيان، فأودع معتقل الطور مع كثير من إخوانه، وظل به حتى خرج من المعتقل في سنة (1369هـ = 1949م) ليواصل عمله، وهو أكثر حماسا للدعوة، وأشد صلابة في الدفاع عن الإسلام وبيان حقائقه.ولم ينقطع قلمه عن كتابة المقالات وتأليف الكتب، وإلقاء الخطب والمحاضرات، وكان من ثمرة هذا الجهد الدؤوب أن صدرت له جملة من الكتب كان لها شأنها في عالم الفكر مثل: "الإسلام والاستبداد السياسي" الذي انتصر فيه للحرية وترسيخ مبدأ الشورى، وعدّها فريضة لا فضيلة، وملزِمة لا مُعْلِمة، وهاجم الاستبداد والظلم وتقييد الحريات، ثم ظهرت له تأملات في: الدين والحياة، وعقيدة المسلم، وخلق المسلم.من هنا نعلم وفي هذه الفترة ظهر كتاب للأستاذ خالد محمد خالد بعنوان "من هنا نبدأ"، زعم فيه أن الإسلام دين لا دولة، ولا صلة له بأصول الحكم وأمور الدنيا، وقد أحدث الكتاب ضجة هائلة وصخبا واسعا على صفحات الجرائد، وهلل له الكارهون للإسلام، وأثنوا على مؤلفه، وقد تصدى الغزالي لصديقه خالد محمد خالد، وفند دعاوى كتابه في سلسلة مقالات، جُمعت بعد ذلك في كتاب تحت عنوان "من هنا نعلم".ويقتضي الإنصاف أن نذكر أن الأستاذ خالد محمد خالد رجع عن كل سطر قاله في كتابه "من هنا نبدأ"، وألّف كتابا آخر تحت عنوان "دين ودولة"، مضى فيه مع كتاب الغزالي في كل حقائقه.ثم ظهر له كتاب "التعصب والتسامح بين المسيحية والإسلام"، وقد ألفه على مضض؛ لأنه لا يريد إثارة التوتر بين عنصري الأمة، ولكن ألجأته الظروف إلى تسطيره ردًّا على كتاب أصدره أحد الأقباط، افترى فيه على الإسلام. وقد التزم الغزالي الحجة والبرهان في الرد، ولم يلجأ إلى الشدة والتعنيف، وأبان عن سماحة الإسلام في معاملة أهل الكتاب، وتعرض للحروب الصليبية وما جرّته على الشرق الإسلامي من شرور وويلات، وما قام به الأسبانيون في القضاء على المسلمين في الأندلس بأبشع الوسائل وأكثرها هولا دون وازع من خلق أو ضمير.الغزالي وعبد الناصر بعد قيام ثورة 1952م، ونجاح قادتها في إحكام قبضتهم على البلاد، تنكروا لجماعة الإخوان المسلمين التي كانت سببا في نجاح الثورة واستقرارها، ودأبوا على إحداث الفتنة بين صفوفها، ولولا يقظة المرشد الصلب "حسن الهضيبي" وتصديه للفتنة لحدث ما لا تُحمد عقباه، وكان من أثر هذه الفتنة أن شب نزاع بين الغزالي والإمام المرشد، انتهى بفصل الغزالي من الجماعة وخروجه من حظيرتها.وقد تناول الغزالي أحداث هذا الخلاف، وراجع نفسه فيه، وأعاد تقدير الموقف، وكتب في الطبعة الجديدة من كتابه "من معالم الحق في كفاحنا الإسلامي الحديث"، وهو الكتاب الذي دوّن فيه الغزالي أحداث هذا الخلاف فقال: "لقد اختلفت مع المغفور له الأستاذ حسن الهضيبي، وكنت حادّ المشاعر في هذا الخلاف؛ لأني اعتقدت أن بعض خصومي أضغنوا صدر الأستاذ حسن الهضيبي لينالوا مني، فلما التقيت به –عليه رحمة الله- بعد أن خرج من المعتقل تذاكرنا ما وقع، وتصافينا، وتناسينا ما كان. واتفقت معه على خدمة الدعوة الإسلامية، وعفا الله عما سلف". وهذا مما يحسب للغزالي، فقد كان كثير المراجعة لما يقول ويكتب، ولا يستنكف أن يؤوب إلى الصواب ما دام قد تبين له، ويعلن عن ذلك في شجاعة نادرة لا نعرفها إلا في الأفذاذ من الرجال.وظل الشيخ في هذا العهد يجأر بالحق ويصدع به، وهو مغلول اليد مقيد الخطو، ويكشف المكر السيئ الذي يدبره أعداء الإسلام، من خلال ما كتب في هذه الفترة الحالكة السواد مثل: "كفاح دين"، "معركة المصحف في العالم الإسلامي"، و"حصاد الغرور"، و"الإسلام والزحف الأحمر".ويُحسب للغزالي جرأته البالغة وشجاعته النادرة في بيان حقائق الإسلام، في الوقت الذي آثر فيه الغالبية من الناس الصمت والسكون؛ لأن فيه نجاة حياتهم من هول ما يسمعون في المعتقلات. ولم يكتفِ بعضهم بالصمت المهين بل تطوع بتزيين الباطل لأهل الحكم وتحريف الكلم عن مواضعه، ولن ينسى أحد موقفه في المؤتمر الوطني للقوى الشعبية الذي عُقد سنة (1382هـ = 1962م) حيث وقف وحده أمام حشود ضخمة من الحاضرين يدعو إلى استقلال الأمة في تشريعاتها، والتزامها في التزيِّي بما يتفق مع الشرع، وكان لكلام الغزالي وقعه الطيب في نفوس المؤمنين الصامتين في الوقت الذي هاجت فيه أقلام الفتنة، وسلطت سمومها على الشيخ الأعزل فارس الميدان، وخرجت جريدة "الأهرام" عن وقارها وسخرت من الشيخ في استهانة بالغة، لكن الأمة التي ظُن أنها قد استجابت لما يُدبَّر لها خرجت في مظاهرات حاشدة من الجامع الأزهر، وتجمعت عند جريدة الأهرام لتثأر لكرامتها وعقيدتها ولكرامة أحد دعاتها ورموزها، واضطرت جريدة الأهرام إلى تقديم اعتذار.في عهد السادات واتسعت دائرة عمل الشيخ في عهد الرئيس السادات، وبخاصة في الفترات الأولى من عهده التي سُمح للعلماء فيها بشيء من الحركة، استغله الغيورون من العلماء؛ فكثفوا نشاطهم في الدعوة، فاستجاب الشباب لدعوتهم، وظهر الوجه الحقيقي لمصر. وكان الشيخ الغزالي واحدًا من أبرز هؤلاء الدعاة، يقدمه جهده وجهاده ولسانه وقلمه، ورزقه الله قبولا وبركة في العمل؛ فما كاد يخطب الجمعة في جامع "عمرو بن العاص" -وكان مهملا لسنوات طويلة- حتى عاد إليه بهاؤه، وامتلأت أروقته بالمصلين.ولم يتخلَّ الشيخ الغزالي عن صراحته في إبداء الرأي ويقظته في كشف المتربصين بالإسلام، وحكمته في قيادة من ألقوا بأزمّتهم له، حتى إذا أعلنت الدولة عن نيتها في تغيير قانون الأحوال الشخصية في مصر، وتسرب إلى الرأي العام بعض مواد القانون التي تخالف الشرع الحكيم؛ قال الشيخ فيها كلمته، بما أغضب بعض الحاكمين، وزاد من غضبهم التفاف الشباب حول الشيخ، ونقده بعض الأحوال العامة في الدولة، فضُيق عليه وأُبعد عن جامع عمرو بن العاص، وجُمّد نشاطه في الوزارة، فاضطر إلى مغادرة مصر إلى العمل في جامعة "أم القرى" بالمملكة العربية السعودية، وظل هناك سبع سنوات لم ينقطع خلالها عن الدعوة إلى الله، في الجامعة أو عبر وسائل الإعلام المسموعة والمرئية.في الجزائر ثم انتقل الشيخ الغزالي إلى الجزائر ليعمل رئيسا للمجلس العلمي لجامعة الأمير عبد القادر الإسلامية بقسطنطينة، ولم يقتصر أثر جهده على تطوير الجامعة، وزيادة عدد كلياتها، ووضع المناهج العلمية والتقاليد الجامعية، بل امتد ليشمل الجزائر كلها؛ حيث كان له حديث أسبوعي مساء كل يوم إثنين يبثه التلفاز، ويترقبه الجزائريون لما يجدون فيه من معانٍ جديدة وأفكار تعين في فهم الإسلام والحياة. ولا شك أن جهاده هناك أكمل الجهود التي بدأها زعيما الإصلاح في الجزائر: عبد الحميد بن باديس، ومحمد البشير الإبراهيمي، ومدرستهما الفكرية.ويقتضي الإنصاف القول بأن الشيخ كان يلقى دعما وعونا من رئيس الدولة الجزائرية "الشاذلي بن جديد"، الذي كان يرغب في الإصلاح، وإعادة الجزائر إلى عروبتها بعد أن أصبحت غريبة الوجه واللسان.وبعد السنوات السبع التي قضاها في الجزائر عاد إلى مصر ليستكمل نشاطه وجهاده في التأليف والمحاضرة حتى لقي الله وهو في الميدان الذي قضى عمره كله، يعمل فيه في (19 من شوال 1270هـ = 9 من مارس 1996م) ودفن بالبقيع في المدينة المنورة.الغزالي بين رجال الإصلاح يقف الغزالي بين دعاة الإصلاح كالطود الشامخ، متعدد المواهب والملكات، راض ميدان التأليف؛ فلم يكتفِ بجانب واحد من جوانب الفكر الإسلامي؛ بل شملت مؤلفاته: التجديد في الفقه السياسي ومحاربة الأدواء والعلل، والرد على خصوم الإسلام، والعقيدة والدعوة والأخلاق، والتاريخ والتفسير والحديث، والتصوف وفن الذكر. وقد أحدثت بعض مؤلفاته دويًّا هائلا بين مؤيديه وخصومه في أخريات حياته مثل كتابيه: "السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث" و"قضايا المرأة المسلمة".وكان لعمق فكره وفهمه للإسلام أن اتسعت دائرة عمله لتشمل خصوم الإسلام الكائدين له، سواء أكانوا من المسلمين أو من غيرهم، وطائفة كبيرة من كتبه تحمل هذا الهمّ، وتسد تلك الثغرة بكشف زيغ هؤلاء، ورد محاولاتهم للكيد للإسلام.أما الجبهة الأخرى التي شملتها دائرة عمله فشملت بعض المشتغلين بالدعوة الذين شغلوا الناس بالفروع عن الأصول وبالجزئيات عن الكليات، وبأعمال الجوارح عن أعمال القلوب، وهذه الطائفة من الناس تركزت عليهم أعمال الشيخ وجهوده؛ لكي يفيقوا مما هم فيه من غفلة وعدم إدراك، ولم يسلم الشيخ من ألسنتهم، فهاجموه في عنف، ولم يراعوا جهاده وجهده، ولم يحترموا فكره واجتهاده، لكن الشيخ مضى في طريقه دون أن يلتفت إلى صراخهم.وتضمنت كتبه عناصر الإصلاح التي دعا إليها على بصيرة؛ لتشمل تجديد الإيمان بالله وتعميق اليقين بالآخرة، والدعوة إلى العدل الاجتماعي، ومقاومة الاستبداد السياسي، وتحرير المرأة من التقاليد الدخيلة، ومحاربة التدين المغلوط، وتحرير الأمّة وتوحيدها، والدعوة إلى التقدم ومقاومة التخلف، وتنقية الثقافة الإسلامية، والعناية باللغة العربية.واستعان في وسائل إصلاحه بالخطبة البصيرة، التي تتميز بالعرض الشافي، والأفكار الواضحة التي يعد لها جيدا، واللغة الجميلة الرشيقة، والإيقاع الهادئ والنطق المطمئن؛ فلا حماسة عاتية تهيج المشاعر والنفوس، ولا فضول في الكلام يُنسي بضعه بعضا، وهو في خطبه معلِّم موجه، ومصلح مرشد، ورائد طريق يأخذ بيد صاحبه إلى بَر الأمان، وخلاصة القول أنه توافرت للغزالي من ملكات الإصلاح ما تفرق عند غيره؛ فهو: مؤلف بارع، ومجاهد صادق، وخطيب مؤثر، وخبير بأدواء المجتمع بصير بأدويته. | |
|
| |
يويو
عدد المساهمات : 223 تاريخ التسجيل : 30/08/2009 العمر : 37 الموقع : ال البيت الكرام
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2009-09-20, 12:50 am | |
| | |
|
| |
الشيماء المراقب العـام
عدد المساهمات : 1173 تاريخ التسجيل : 30/08/2009 العمر : 43 الموقع : ال البيت الكرام
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2009-10-05, 12:40 am | |
| | |
|
| |
بلبل شادى
عدد المساهمات : 635 تاريخ التسجيل : 02/08/2009
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2009-10-22, 3:10 am | |
| | |
|
| |
رباح عمر مشرف عام
عدد المساهمات : 328 تاريخ التسجيل : 02/08/2009 العمر : 39
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2009-10-22, 8:03 am | |
| | |
|
| |
الورد السوري
عدد المساهمات : 18 تاريخ التسجيل : 18/01/2010
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-01-20, 2:10 pm | |
| نفعنا الله بعلم سيدي الغزالي | |
|
| |
ابراهيم الدسوقى المراقب العـام
عدد المساهمات : 695 تاريخ التسجيل : 30/10/2009 العمر : 56 الموقع : ال البيت الكرام
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-01-20, 8:32 pm | |
| | |
|
| |
عاطف الدسوقى مشرف عام
عدد المساهمات : 281 تاريخ التسجيل : 05/08/2009
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-01-22, 7:12 am | |
| | |
|
| |
هناء سلامه الادارة
عدد المساهمات : 945 تاريخ التسجيل : 31/12/2009 العمر : 64
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-03-13, 8:23 pm | |
| | |
|
| |
احمد محمد الشال
عدد المساهمات : 38 تاريخ التسجيل : 08/12/2009
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-03-16, 8:16 pm | |
| | |
|
| |
هناء سلامه الادارة
عدد المساهمات : 945 تاريخ التسجيل : 31/12/2009 العمر : 64
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-03-26, 2:23 pm | |
| | |
|
| |
هناء سلامه الادارة
عدد المساهمات : 945 تاريخ التسجيل : 31/12/2009 العمر : 64
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-04-17, 3:52 am | |
| | |
|
| |
ABo.HaGaR مشرف عام
عدد المساهمات : 438 تاريخ التسجيل : 01/08/2009 الموقع : مصر / القاهرة
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-06-18, 6:01 pm | |
| | |
|
| |
hisha
عدد المساهمات : 555 تاريخ التسجيل : 30/07/2009 العمر : 42 الموقع : ال البيت الكرام
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-07-16, 2:05 pm | |
| | |
|
| |
سعيد عبد الفتاح
عدد المساهمات : 18 تاريخ التسجيل : 27/11/2009
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-07-17, 2:04 am | |
| | |
|
| |
اشرف مرسال
عدد المساهمات : 9 تاريخ التسجيل : 19/12/2009
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-07-27, 5:19 pm | |
| | |
|
| |
المستشارحسن
عدد المساهمات : 348 تاريخ التسجيل : 09/01/2010 العمر : 47 الموقع : ال البيت الكرام
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-08-01, 8:23 pm | |
| | |
|
| |
قطرالندى
عدد المساهمات : 320 تاريخ التسجيل : 31/08/2009 الموقع : ال البيت الكرام
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-09-24, 6:10 am | |
| | |
|
| |
شمس رجب شمس
عدد المساهمات : 108 تاريخ التسجيل : 13/11/2009
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-10-28, 12:31 am | |
| | |
|
| |
عبد الكريم الحسينى
عدد المساهمات : 70 تاريخ التسجيل : 01/11/2009
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2010-12-04, 4:54 am | |
| | |
|
| |
هانى قطب
عدد المساهمات : 25 تاريخ التسجيل : 01/11/2009
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2012-04-13, 7:51 pm | |
| اللهم صل على محمد النبي المختار، عدد من صلى عليه من الاخيار ، وعدد من لم يصل عليه من الاشرار ، وعدد قطرات الامطار ، وعدد امواج البحار ، وعدد الرمال والقفار ، وعدد اوراق الاشجار ، وعدد انفاس المستغفرين بالاسحار ، وعدد اكمام الاثمار ، وعدد ما كان وما يكون إلى يوم الحشر والقرار ، وصل عليه ما تعاقب الليل والنهار ، وصل عليه ما اختلف الملوان وتعاقب العصران وكرر الجديدان واستقبل الفرقدان، وبلّغ روحه وأرواح أهل بيته منَّا تحية وتسليم وعلى جميع الأنبياء والمرسلين والحمد الله رب العالمين. اللهم صل على محمد وعلى آل محمد بعدد كل ذرة الف الف مرة. اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم، سبوح قدوس ربنا ورب الملائكة والروح ، رب اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم إنك أنت الأعز الأكرم | |
|
| |
كمال الشاذلى
عدد المساهمات : 28 تاريخ التسجيل : 05/12/2009
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2012-05-18, 6:40 am | |
| بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء | |
|
| |
محب ال البيت
عدد المساهمات : 102 تاريخ التسجيل : 06/11/2009 العمر : 44 الموقع : ال البيت الكرام
| موضوع: رد: الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى 2013-08-05, 8:46 pm | |
| | |
|
| |
| الشيخ محمد الغــــــــزالــــــــى | |
|